• الرئيسية
  • عن الرئاسة
    • نبذة تاريخية
    • المهام
    • الاتصال
  • خدمات إلكترونية
    • شكوى أو استفسار
    • شكوى أو استفسار عن سجين أو موقوف
    • التواصل مع ذوى الموقوفين
    • الإدارة العامة للشهداء والمصابين
    • طلبات التقدم للجنة التسوية
    • خدمات تقنية
  • البيانات المفتوحة
    • الإحصاءات
    • مواد وثائقية
  • البلاغات الأمنية
    • بلاغات المطلوبين
    • الفساد المالي
  • المركز الإعلامي
    • الأخبار
    • التصريحات
    • المناقصات
    • الفعاليات
    • ألبوم الصور
    • الانظمة و اللوائح
  • القطاعات والإدارات
    • المديرية العامة للمباحث
    • مركز المعلومات الوطني
    • قوات الطوارئ الخاصة
    • القيادة العامة لطيران الأمن
    • قوات الأمن الخاصة
    • الإدارة العامة لمكافحة التطرف
    • الإدارة العامة للتحريات المالية
    • الإدارة العامة للشؤون الفنية
    • اللجنة الدائمة لمكافحة الإرهاب وتمويله
    • الإدارة العامة لحقوق الإنسان
 الأقسام
 الرئيسية
 عن طيران الأمن
 الأخبار
 المناقصات
 إعلانات
 أنواع الطائرات
 ألبوم الصور
 اتصل بنا

هيئة كبار العلماء: الدواعش لا تنفع معهم بيانات الاستنكار وإنما القصاص

مشاركة
إرسال
طباعة

 أكدت هيئة كبار العلماء أن "الدواعش" لا تنفع معهم بيانات الاستنكار وإنما القصاص، الذي جعله الله لنا حياة.
وأوضحت في تغريدة عبر الحساب الرسمي للهيئة على "تويتر" أنها سبق وأن أصدرت في مثلهم، قرارها رقم 148 في 1409 ه بأن حكمهم القتل.
ودعت هيئة كبار العلماء إلى "الإبلاغ عن المطلوبين من الدولة، لأن ذلك من التعاون على البر والتقوى وحماية لمجتمعنا ومقدساته ومكتسباته".
وشددت على أن عدم الإبلاغ في حال توافر المعلومات يعتبر "خيانة لجماعة المسلمين وإمامهم". وأعادت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء غير مرة في بياناتها المستنكرة لجرائم داعش، على أن الإسلام الذي كان سبباً في الصلاح لا يكون أبداً سبباً في الفساد، والإسلام الذي من مقاصده إسعاد البشر لا يكون أبناؤه أشقى الناس به، والإسلام الذي حرر العقل من قيوده ليفكر ويتدبر لا يكون سببا في حجره والتقييد عليه".
وأضافت «لا أدل على استخفاف داعش بالإسلام من استخفافها بالدماء التي عظم الدين الحنيف حرمتها واحتاط لها غاية الاحتياط، وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : "ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه". وأكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء أن داعش الإرهابية عصابة عُمِّيَّة يصدق عليها قول النبي صلى الله عليه وسلم:"من قُتِل تحت راية عُمِّيَّة يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية فقتلة جاهلية"، فهي مجهولة التأسيس والقيادة ومنهجها ضال مضل، ولا عبرة بأن سمت نفسها دولة وتلقبت بالإسلامية؛ فإنها ليست بدولة بل هي عصابة، وليست بإسلامية بل هي جاهلية.

الرياض

آخر تحديث: