دقة استخلاص المعلومات
-
صورة الشبح.
-
شريط ليزر يتضمن صورة ورقم سجل واسم حامل البطاقة.
-
شريحة حاسب ذكية، تعمل بنظام تشغيل مالتوس، وهو من أقوى أنظمة التشغيل أمنياً.
-
صورة الشبح.
-
طباعة بالليزر باستخدام تقنية الحفر، وتعتبر جزءاً من البطاقة يمنع إزالتها.
-
طباعة ليزر تتضمن صورة ورقم سجل واسم حامل البطاقة.
تصميم حديث
-
صورة شخصية ملونة.
-
صورة الشبح.
-
غلاف أمني.
-
شريط ليزر يتضمن صورة ورقم سجل واسم حامل البطاقة.
-
شريحة حاسب ذكية تعمل بنظام تشغيل مالتوس، وهو من أقوى أنظمة التشغيل أمنياً.
-
آلية طباعة بطاقة الهوية الوطنية الذكية تتم في موقع مركزي حسب التوجه العالمي، ويقتصر دور مواقع الأحوال المدنية في استقبال الطلبات، وتسليم البطاقات للمواطنين بعد استلامها من موقع الطباعة المركزي، وتقديم خدمات ما بعد الإصدار.
أكثر أماناً
-
خصائص متطورة لحماية هويتك من السرقة.
-
حماية آمنة للعمليات الإلكترونية عن طريق الانترنت، وخدمات الحكومة الإلكترونية عالية الجودة التي ستقدم مستقبلاً عبر بوابة وزارة الداخلية الإلكترونية؛ مما سيوفر أقل وقت للإنجاز دون الانتظار في الصفوف.
-
التنقل بالبطاقة بين دول مجلس التعاون الخليجي عند السفر عبر بوابات خروج/ دخول إلكترونية في نقاط الجوازات، وسيشمل لاحقاً دول العالم الأخرى.
-
بطاقة واحدة في محفظتك عند دمج الوثائق الشخصية الأخرى.
-
تحديث لمعلومات الشريحة آلياً عند زيارة موقع الأحوال أو استخدام أجهزة الخدمة الذاتية التي سيتم توفيرها، وكذلك الاتصال الإلكتروني عن طريق الإنترنت.
الطباعة المركزية
مميزات الطباعة المركزية
أولاً: الجانب الأمني
- رفع المستوى الأمني والنوعي للوثائق، حيث إن الطباعة المركزية تسمح باستخدام تقنيات أمنية لا يمكن الحصول عليها من الطباعة اللامركزية.
- عدم الحاجة إلى شحن أو تخزين أي مستهلكات إلى أو في المواقع وخاصة الوثائق الخام (التي لم يتم طباعة أية معلومات عليها) والأفلام الأمنية وإلغاء المخاطر الأمنية المترتبة على ذلك.
- الحدّ من عدد الأشخاص الذين يتعاملون مع الوثائق الخام ، إذ أن انتشار المواد والوثائق الأمنية الخام في جميع مواقع الإصدار يشكل خطراً مستمراً على أمنية هذه الوثائق، أما في الطباعة المركزية فإن الوضع مسيطر عليه بشكل تام، حيث ينحصر عدد من يتعاملون مع الوثائق الخام في عدد محدود جداً من المسؤولين.
ثانياً : الجانب المادي والبشري
- إلغاء التكاليف المترتبة على تخزين المستهلكات في المواقع وخاصة الوثائق الخام والأفلام الأمنية.
- سهولة الصيانة وتخفيف الأعباء الجديدة والكثيرة على مركز المعلومات الوطني من حيث زيادة أعداد موظفي الصيانة المتخصصين في كافة مناطق المملكة والتي تفرضها احتياجات الطباعة في المواقع.
- عدم الحاجة إلى إضافة أعداد كبيرة من الموظفين في كافة المواقع وتدريبهم لإنجاز خطوة الطباعة الضرورية لعملية إنتاج الوثائق الشخصية.
- سهولة تحديث المواد الخام وتقنيات الطباعة بشكل سريع وشبه فوري لمواكبة أي مستجدات في عالم طباعة الوثائق الأمنية.
- عدم الحاجة إلى تدريب الموظفين على العناية اليومية (الضرورية) بالطابعات.
- تقنيات الطباعة المركزية أقل كلفة بشكل عام من الطباعة في المواقع.
ثالثاً : جوانب أخرى
- الطباعة المركزية تحافظ على غالبية الإجراءآت التي اعتاد عليها المواطن والموظف.
- من المزايا الهامة جداً للطباعة المركزية الإمكانية الكبيرة للتوسع في خدمة المواطنين في كل مكان، حيث أنه وبدون التعقيدات العديدة المترتبة على طباعة الوثائق في المواقع فإن إنشاء مواقع جديدة لخدمة المراجعين يصبح أكثر مرونة وسهولة.
- استخدام أسلوب الطباعة المركزي يؤدي إلى التزام المواطن والمقيم بالمواعيد المحددة لإصدار الوثائق وتجديدها كما هو متبع في إصدار بطاقات الصرف الألكترونية.
- إمكانية شحن البطاقة للمواطن والمقيم إلى عنوانه عند إكتمال البنية التحتية للحكومة الألكترونية في وزارة الداخلية حيث تم قطع شوطاً كبيراً في هذا المجال بإنشاء موقع الطباعة المركزية وبوابة وزارة الداخلية على الإنترنت.
تحديات لا تحلها تقنيات الطباعة:
هناك ارتباط تاريخي بين تقنيات الطباعة وأمن بطاقات إثبات الهوية، ومع التطور التقني ظهرت تحديات لا يمكن التغلب عليها من خلال الطباعة الأمنية وحدها، ومنها:
- أخطاء التعرف: قبول شخص مشابه، أو رفض الشخص عند تغير ملامحه.
- اشتراط الحضور الشخصي: يجب الاطلاع على البطاقة للتوثق من الصورة والمعلومات وصلاحية البطاقة، فيجب الحضور شخصياً إلى موقع تنفيذ الخدمة.
- الأخطاء البشرية: يمكن حصول خطأ في أي مرحلة من مراحل القراءة والكتابة المتعددة.
- الحاجة لحمل بطاقات متعددة: رخص القيادة، سجل الأسرة، بطاقة المعلومات الصحية ... إلخ