• الرئيسية
  • عن الرئاسة
    • نبذة تاريخية
    • المهام
    • الاتصال
  • خدمات إلكترونية
    • شكوى أو استفسار
    • شكوى أو استفسار عن سجين أو موقوف
    • التواصل مع ذوى الموقوفين
    • الإدارة العامة للشهداء والمصابين
    • طلبات التقدم للجنة التسوية
    • خدمات تقنية
  • البيانات المفتوحة
    • الإحصاءات
    • مواد وثائقية
  • البلاغات الأمنية
    • بلاغات المطلوبين
    • الفساد المالي
  • المركز الإعلامي
    • الأخبار
    • التصريحات
    • المناقصات
    • الفعاليات
    • ألبوم الصور
    • الانظمة و اللوائح
  • القطاعات والإدارات
    • المديرية العامة للمباحث
    • مركز المعلومات الوطني
    • قوات الطوارئ الخاصة
    • القيادة العامة لطيران الأمن
    • قوات الأمن الخاصة
    • الإدارة العامة لمكافحة التطرف
    • الإدارة العامة للتحريات المالية
    • الإدارة العامة للشؤون الفنية
    • اللجنة الدائمة لمكافحة الإرهاب وتمويله
    • الإدارة العامة لحقوق الإنسان
 الأقسام
 الرئيسية
 حول الإدارة
 شبهات
 كلمة مدير الإدارة
 دراسات
 الكتب
 وسائط
 اتصل بنا

منهج الاعتدال

مشاركة
إرسال
طباعة
كأن القائمين على كرسي الاعتدال يثبتون حقيقة تقول:إن الحق يعني الإيمان بقضية ما يعمل الجميع على استمرارها ولكنها لابد أن ترتبط بإنسان يؤمن بها ويترجمها على أرض الواقع.
كرسي سمو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة لتأصيل منهج الاعتدال السعودي منذ إنشائه ودوره رائد في إظهار الصورة الحقيقية لهذا النهج عبر تاريخ هذه البلاد الكريمة وتعزيز قضية الانتماء، والأهم رفع درجة الوعي لجميع فئات المجتمع تجاه الفكر الضال بل تجاه التطرف والغلو والتغريب، وكانت جلسات كرسي الاعتدال على مرتكزات مهمة كما جاء في عكاظ الأربعاء 21 محرم 1434هـ وهذه المرتكزات هي الترابط والانسجام الكامل دينيًا وسياسيًا في عهد الملك عبدالعزيز والتي تتمثل في استفتاء العلماء وأخذ الرأي وتقديم نماذج مضيئة من سياسة المملكة التي محورها الاعتدال وأنها سياسة قامت على الاعتدال والوسطية في كسب الأطراف، وكانت أبرز هذه المرتكزات التسامح الديني منهجية دين ومسيرة ملك، قراءة في مسيرة التسامح الديني عند خادم الحرمين الشريفين.
لقد ترجم كرسي الاعتدال الوعود وجعلها واقعًا ملموسًا وكأن القائمين على هذا الكرسي يثبتون حقيقة تقول: إن الحق يعني الإيمان بقضية ما يتوجه الجميع للعمل على استمرارها ولكنها لابد أن ترتبط بإنسان يؤمن بها ويترجمها على أرض الواقع، فكان كرسي الاعتدال ليحقق التجربة السعودية، وذكرت عكاظ أيضًا ان الكرسي نظم جلسات علمية شملت الحوار الوطني ودوره في نشر ثقافة الحوار والاعتدال حتى تظهر اهمية الحوار وفوائده وكيف حرصت عليه قيادة هذا البلد، بل جاء محور الكرسي بناء الشخصية المعتدلة وذلك بتدريب الشباب وبناء شخصياتهم بأسلوب علمي منطقي واليوم يبدأ كرسي تأصيل الاعتدال في تنظيم ندوة بالعاصمة الإسبانية بهدف التعريف بمنهج الاعتدال السعودي خارج المملكة.
يقول الدكتور سعيد المالكي المشرف على أعمال الكرسي: إن هذه الندوة هي إحدى عناصر خطة عمل السنة الرابعة وهي تستهدف تحقيق عدد من المكتسبات من بينها إظهار الصورة الصحيحة للمنهج المعتدل للمملكة على المستوى العالمي.. انتهى.
سمو الأمير خالد الفيصل.. قلت في عدة كتابات إنني لن أجانب الحقيقة إذا قلت بأنك زرعت في كل ناحية بذرة إصلاح ووردة أمل للتواصل ودائمًا تعطي معاني حضارية لا تصبح لمسة إلا ضمن تواصل المسؤول للمشاركة في الهموم والمسؤوليات المشتركة.
رسالة

دائمًا اقرأ أن الإجهاد سببه كثرة العمل وهذا من أكبر أعداء الصحة وتأتي النصيحة بإراحة الجزء المريض ولكن عندما يكون هذا الجزء غير ملموس ولا ينفع معه أي مضادات أو مسكنات يكون المرض دائمًا.



عبدالرحمن عربي المغربي

نقلا عن جريدة المدينة

آخر تحديث: