تقديرًا وعرفانًا لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود (رحمه الله) وجهوده الجليلة في دعم العمل الأمني العربي المشترك، قرر مجلس وزراء الداخلية العرب إنشاء جائزة الأمير نايف للأمن العربي، بقيمة مئة ألف دولار، وتنقسم الجائزة إلى ثلاثة أفرع، يبلغ مقدار كل جائزة فرعية (100,000) مائة ألف دولار، وهي كالتالي:
* جائزة البرامج الأمنية الرائدة.
* جائزة الدراسات الأمنية.
* جائزة الإبداع الإعلامي الأمني.
قيمة كل فرع من أفرع الجائزة (100,000) مائة ألف دولار، موزعة على المراكز التالية:
* المركز الأول: (50,000) خمسون ألف دولار.
* المركز الثاني: (30,000) ثلاثون ألف دولار.
* المركز الثالث: (20,000) عشرون ألف دولار.
إضافة للقيمة النقدية للجائزة يمنح الفائز:
* شهادة باسمه.
* ميدالية تذكارية.
الشروط العامة للجائزة:
1. التقدُّم للجائزة في الوقت المحدد واستيفاء جميع الشروط والمستندات.
2. أن يكون العمل أصيلاً غير مقلّد أو منسوخ مراعيًا أصول الأمانة العلميّة.
3. أن تكون الأعمال المرشحة مكتوبة باللغة العربية، مع ملخص للدراسة باللغتين العربية والانجليزية.
4. ألا يكون المشارك قد سبق له الفوز في أي فرع من فروع الجائزة خلال آخر خمس سنوات.
5. أن تحقّق الأعمال المرشحة درجة عالية من الأصالة والابتكار، وأن تمثِّل إضافة حقيقية للعمل الأمني.
6. يشترط ألا يكون المتقدم للجائزة عضواً في هيئة أمناء الجائزة أو أيّ من لجانها خلال العام نفسه، أو من موظفي الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب، أو من موظفي جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية.
ويمكن الحصول على مزيد من المعلومات عن الشروط العامة والخاصة والأهداف لكل فرع من فروع الجائزة من الموقع الرسمي للجائزة عبر العنوان التالي:
www.princenaifprize.com
الأهداف العامة للجائزة:
1. تأصيل القيم الدينية والعلمية والإنسانية والأخلاقية في الحياة العامة.
2. نشر ثقافة الابتكار في مجالات أمن وأمان المجتمعات، وتطوير هذه الابتكارات، ورفع كفاءتها، والمحافظة على جودتها، واستحداث أفكار تسهم في أمن المجتمعات أمنًا نوعيًا، يضاهي الخدمات المقدمة في دول العالم، ويتقدم عليها.
3. تكريس روح التنافس البناء بين العاملين في أجهزة الأمن، وتحقيق التعاون الأمثل والفاعل بين المواطنين والأجهزة الأمنية في مختلف مجالات الأمن والأمان المجتمعي، بصورة تستقطب الموهوبين من أبناء المجتمع وذوي الأفكار المتميزة التي تسهم في تعزيز الأمن المجتمعي.
4. خلق مجالات جديدة للتعاون بين أجهزة الأمن والمجتمع (أفرادًا، وجماعات، ومؤسسات) تسهم في تلبية الاحتياجات الآنية، والمستقبلية للمجتمعات العربية من الأمن والأمان المجتمعي في مجالات متنوعة ومبتكرة، وبوسائل علمية وعملية مدروسة.
5. إبراز جهود الشخصيات الفاعلة من رجال الأمن، وأفراد المجتمع الذين قدموا إسهامات قيمة لدعم أمن مجتمعاتهم.
6. تعزيز دور المؤسسات الأمنية في التعامل مع الجرائم المستحدثة والإلكترونية.
7. الاهتمام بالبحوث والدراسات التي تسهم في تعزيز التعاون والتكامل الأمني العربي المشترك للمحافظة على الأمن والاستقرار العربي.
|