• الرئيسية
  • عن الرئاسة
    • نبذة تاريخية
    • المهام
    • الاتصال
  • خدمات إلكترونية
    • شكوى أو استفسار
    • شكوى أو استفسار عن سجين أو موقوف
    • التواصل مع ذوى الموقوفين
    • الإدارة العامة للشهداء والمصابين
    • طلبات التقدم للجنة التسوية
    • خدمات تقنية
  • البيانات المفتوحة
    • الإحصاءات
    • مواد وثائقية
  • البلاغات الأمنية
    • بلاغات المطلوبين
    • الفساد المالي
  • المركز الإعلامي
    • الأخبار
    • التصريحات
    • المناقصات
    • الفعاليات
    • ألبوم الصور
    • الانظمة و اللوائح
  • القطاعات والإدارات
    • المديرية العامة للمباحث
    • مركز المعلومات الوطني
    • قوات الطوارئ الخاصة
    • القيادة العامة لطيران الأمن
    • قوات الأمن الخاصة
    • الإدارة العامة لمكافحة التطرف
    • الإدارة العامة للتحريات المالية
    • الإدارة العامة للشؤون الفنية
    • اللجنة الدائمة لمكافحة الإرهاب وتمويله
    • الإدارة العامة لحقوق الإنسان

الخصوصية وسرية المعلومات

مشاركة
إرسال
طباعة
تحرص وزارة الداخلية على المحافظة على أعلى درجات الخصوصية والسرية في تعاملها مع المعلومات المخزنة لديها، فلا يتم كشف أو نقل المعلومات لغير الأشخاص المخولين بالاطلاع عليها نظاما.
تشمل الخدمة التنبيه على التغييرات في سجل المشترك والسجلات المخول بالتعامل معها نظاما، كسجلات أفراد الأسرة المسجلين في "سجل الأسرة" (كرت العائلة سابقا)، وسجلات العمالة المنزلية والموظفين المستقدمين من الخارج.
كما حرصت الوزارة على صياغة الرسائل بحيث لا تمثل معلومة مفهومة لغير المشترك المقصود بالرسالة في حال وصولها لغيره، كحالات سرقة الجوال مثلا. ومن أمثلة ذلك أن الأسماء لا ترسل كاملة، حيث يرسل الاسم الأول فقط، كما أن أرقام الوثائق يرسل جزء منها فقط.
أما الجهات المشاركة في إرسال الرسائل، فلا يمكنها الاطلاع على أرقام الجوال، حيث يتم إرسال الرسالة حسب رقم هوية المشترك، ليقوم النظام بترجمة رقم الهوية آليا إلى رقم الهاتف الجوال عند إرسال الرسائل.
آخر تحديث:

الخصوصية وسرية المعلومات

مشاركة
إرسال
طباعة
تحرص وزارة الداخلية على المحافظة على أعلى درجات الخصوصية والسرية في تعاملها مع المعلومات المخزنة لديها، فلا يتم كشف أو نقل المعلومات لغير الأشخاص المخولين بالاطلاع عليها نظاما.
تشمل الخدمة التنبيه على التغييرات في سجل المشترك والسجلات المخول بالتعامل معها نظاما، كسجلات أفراد الأسرة المسجلين في "سجل الأسرة" (كرت العائلة سابقا)، وسجلات العمالة المنزلية والموظفين المستقدمين من الخارج.
كما حرصت الوزارة على صياغة الرسائل بحيث لا تمثل معلومة مفهومة لغير المشترك المقصود بالرسالة في حال وصولها لغيره، كحالات سرقة الجوال مثلا. ومن أمثلة ذلك أن الأسماء لا ترسل كاملة، حيث يرسل الاسم الأول فقط، كما أن أرقام الوثائق يرسل جزء منها فقط.
أما الجهات المشاركة في إرسال الرسائل، فلا يمكنها الاطلاع على أرقام الجوال، حيث يتم إرسال الرسالة حسب رقم هوية المشترك، ليقوم النظام بترجمة رقم الهوية آليا إلى رقم الهاتف الجوال عند إرسال الرسائل.
آخر تحديث: