لما اعتمدت نهضة البلاد على الشباب، عز المصاب بإصابة دعامتنا أو فقدانها في حادث سير أهوج تزهق به الأرواح وترمل به النساء وتشرد بسببه الأطفال. فهل علمت أخي الشاب أن خسارتنا الاقتصادية من الحوادث المرورية تقدر بحوالي 21 مليار ريال سنوياً؟!
ومن أجل سلامتك - فأنت دعامتنا - أحببنا أن نضع تلك الحقائق والمؤشرات تحت المجهر..
- وصفت منظمة الصحة العالمية، الحوادث المرورية بـ"وباء المجتمعات المتمدنة".
- الحوادث المرورية زادت خلال السنوات الماضية.
- أكثر من خُمس الحالات التي أسعفها الهلال الأحمر تقع تحت بند حوادث المرور.
- 6 إصابات لكل 8 حوادث في المملكة بينما النسبة العالمية إصابة لكل 8 حوادث.
- معدلات فاقد الناتج الوطني بسبب حوادث المرور في السعودية 4.7% بينما لم يتجاوز نسبة 1.7% في كل من استراليا وإنجلترا وأمريكا.
- لقد أجاز نظام المرور باللائحة المنفذة للمادة (63) جواز تحريك المركبة أثناء الحوادث المرورية البسيطة في الحالات التالية:
- في حال الضرورة عندما يكون موقع المركبة يشكل خطراً على السلامة العامة أو عرقلة حركة السير.
- إذا كان الحادث بسيطا و واضح المعالم واتفق الأطراف على كيفية وقوعه.