في عام 1422هـ تم افتتاح أقسام نسوية في مناطق المملكة تدار بأيدي نسائية لاستقبال طلبات المواطنات الراغبات في الحصول على بطاقات الأحوال المدنية وتسجيل الواقعات المرتبطة أو تعديل القيود.
وفي عام 1431هـ وصل عدد الأقسام النسوية إلى (18) مكتبا، وبدأت جميعها في إصدار بطاقة الهوية الوطنية بنظام البصمة لسهولة الرجوع إليها إلكترونياً من أي موقع من مواقع الأحوال المدنية.