إن ثورة المعلومات "تقنية المعلومات" هي القوة الحالية القادمة لجميع دول العالم وفي كافة المناشط، حيث وفرت هذه التقنية كماً هائلاً من المعلومات والبيانات، ولهذا أصبح نتاج المعلومات واستغلال تقنيتها بالشكل الصحيح أحد أهم عوامل النجاح، فيجب علينا الاستفادة من الإنترنت في جميع مجالاته وجعله في متناول الجميع، ودعم تطوير البنية التحتية والمساهمة من خلالها في تطوير العمل الإداري وتسهيل الإجراءات.
ومن هذا المنطلق حرصت قوات الأمن الخاصة أن تستفيد من هذه التقنية في تعزيز الأمن الوطني من خلال ثورة وتقنية المعلومات على أوسع نطاق ممكن.